إعتبرت مصادر سياسية بأن حزب الله بات خصماً لأغلبية الافرقاء السياسيين، والبيئات السنيّة والدرزية والمسيحية، بسبب الطريقة التي يتبعها معهم، اي الاستقواء بالسلاح والتهديد والوعيد وهيمنة الدويلة على الدولة، الامر الذي لا يمكن تحملّه لان الكيل طفح، واصفة الحزب بالخصم الاكبر لهؤلاء، وعليه تحسين وضعه بأسرع وقت من هذه الناحية ، لانه اصبح مكروهاً ومرفوضاً في الداخل والخارج .
