تفيد مصادر متابعة للتشكيلة الحكومية أن الصيغة النهائية لها ستُبصر النور مساء الأحد المقبل أو يوم الإثنين أي قبل يومين أو ثلاثة من الذكرى السنوية الأولى لإنفجار المرفأ، وذلك لأن الإعلان عنها قبل الذكرى خاضع لاعتبارات داخلية وخارجية، وبتعبير أصح لضغوط تجنب البلاد أحداث غير متوقعة في الذكرى.
وتؤكد المصادر أن وجود حكومة أصيلة قبل هذا الموعد من شأنه استيعاب والتخفيف من “عدادات” هذه الأحداث.
