افيد بأنّ قطر طلبت من ايران التدخّل لدى حزب الله، بهدف سحب إسم رئيس تيار “المردة “سليمان فرنجية من الترشح الى الرئاسة، مقابل ضمانات يحصل عليها “الحزب” بعدم تطرّق الرئيس المرتقب لسلاحه، مع ضمان حصته في الحكومة والتعيينات، لكن ايران فضلّت رمي الكرة في ملعب حارة حريك، التي اشار مسؤولوها الى عدم تخليهم عن فرنجية مهما كانت الضمانات، لانهم لا يثقون إلا به.
