تشير معلومات لموقع “LebTalks” إلى أن معظم آليات الدفاع المدني بحاجة إلى صيانة ومنها ما هو معطل، حتى أن إحدى الحرائق التي إندلعت في بلدة جبلية من دون أن تتمكن آليات الدفاع المدني من التحرك كونها تعاني من أعطال ميكانيكية، ولهذه الغاية تم جمع أموال من بعض الميسورين من أجل إصلاحها حيث لم تتمكن وزارة الداخلية من القيام بواجباتها، وهذا ما ينسحب على سيارات تابعة لقوى أمنية والتي بدورها مصابة بأعطالٍ نظراً لغياب الصيانة والشح المالي لدى هذه القوى.