اشار وزير سابق الى انه سمع كلاماً من مرجع سياسي، بأنّ مطلع الخريف اي نهاية شهر ايلول المقبل، سيحمل أجواءً رئاسية إيجابية، حيث سيتبلور إسم المرشح الى الموقع الاول، وافيد بأنّ معطيات المرجع إنطلقت من لقاءات ومشاورات عربية واقليمية، إضافة الى نتائج القمة العربية التي ستعقد في ايار المقبل، والتي سترخي بظلالها على لبنان.
ورداً على سؤال حول ما ردّده كثيرون، بأنّ شهر حزيران سيطلق الايجابيات، قال الوزير السابق: "يبدو انّ الملف الرئاسي يطبخ على نار هادئة وهذا افضل".
