هو تاريخ مشؤوم حُفر عميقاً في وجدان أطفال لبنان وسيترك بصمة مدى العمر.
الطفل جيوفاني حداد، طالب الصف الخامس في مدرسة سيدة الجمهور، ترجم أحداث ذاك اليوم معزوفةّ موسيقية لعبها بقلبه قبل أنامله تحيةً لأرواح الضحايا ولآلام الجرحى ولوجع بيروت وقلبها المدّمَر، فكانت معزوفة “يا وجع الدنيا يا بيروت”.
