كم هي مؤلمة هذه الصورة شباب في عمر الورد يحملون نعش صديقهم الياس الخوري على مقاعد الدراسة بعد ان طالته يد الإجرام وحرمته الحلم والأمل بغد افضل…
عميقة احزاننا وقاتلة. آباء وأمهات يسيرون خلف جثث اولادهم على عكس شريعة الطبيعة.
قدرنا في لحف هذه الجبال وقممها أن نرحل باكرا. هكذا ولدنا وهكذا عشنا نشهد على رحيل أجيال منا…
….ونبقى