كتب رئيس حركة التغيير إيلي محفوض عبر منصة "إكس": "مرحلة تتشابه في بعض تفاصيلها مع ظروف عامي 1981 و1982، حين برز المبعوث الأميركي الخاص إلى لبنان، فيليب حبيب، الذي نجح في التوصل إلى اتفاقٍ لوقف إطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومنظمة التحرير الفلسطينية، وأشرف على مفاوضاتٍ أفضت إلى خروج المقاتلين الفلسطينيين من بيروت، وهو ما استحقّ عليه ميدالية الحرية الرئاسية من إدارة ريغان.
فمن هو فيليب حبيب اليوم؟ وهل تدخل الجمهورية اللبنانية في الأسابيع القادمة دوّامةً جديدة من اللااستقرار العنفي، في ظل تعنّت الميليشيا المسلحة المشغَّلة والمموَّلة والمُدارة من دولةٍ أجنبية؟
الدولة تكون أو لا تكون، فأنصاف القرارات مقتلٌ حتميٌّ للشرعية.
"العاقل تكفيه الإشارة، والأحمق لا تنفعه العبارة".
مرحلة تتشابه في بعض تفاصيلها مع ظروف عامي 1981 و1982، حين برز المبعوث الأميركي الخاص إلى لبنان، فيليب حبيب، الذي نجح في التوصل إلى اتفاقٍ لوقف إطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومنظمة التحرير الفلسطينية، وأشرف على مفاوضاتٍ أفضت إلى خروج المقاتلين الفلسطينيين من بيروت، وهو ما…
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) November 2, 2025