ذكرت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية بقضية المصوِّر سمير كساب الذي كان خطف في 15 تشرين الأول 2013 في ريف حلب في سوريا.
وفي بيان، شددت على ضرورة الكشف عن مصيره بعد سقوط نظام الأسد وسقوط كذبه بعدم وجود معتقلين لبنانيين في سجونه.
وتابع: “تطالب الدائرة الإعلامية الدولة اللبنانية بتحمل مسؤولياتها والقيام بكل ما يلزم من الاتصالات والمساعي والزيارات للكشف عن مصير الزميل سمير كساب، كما متابعة مصير كل لبناني من أجل تطمين عائلاتهم على مصيرهم”.