عُلم أن عودة التواصل بين الحزب التقدمي الاشتراكي و”القوات اللبنانية”، هو رهن توضيح الموقف الإقليمي من دعم انتخاب النائب السابق سليمان فرنجية، وبمعنى آخر ترقب ما يحمله معه السفير السعودي الدكتور وليد بخاري حول هذه المسألة.
وتحدثت معلومات عن لقاء سيجمع السفير السعودي بكل من رئيس حزب القوات سمير جعجع ورئيس التقدمي وليد جنبلاط في ظل التباين بينهما بعد ما أعلنه جنبلاط حول الترشيحات لرئاسة الجمهورية .
