لا تزال أصوات النواب الذين لم يعلنوا موقفهم من المرشحين جهاد أزعور وسليمان فرنجية، هدف الإتصالات الجارية في كواليس المجلس النيابي، خصوصاً وأن عددهم يفوق ال٢٥ نائباً مع إضافة كتل لم تعلن خيارها بعد وتتموضع في موقع الوسطية والحياد عن أي مواجهات أو اصطفافات في المجلس النيابي.
