شكرًا لمستقيمي الرأي والموقف، في كل لبنان، الذين سطّروا للسيادة مكانةً متقدمة، شكرًا للبيارتة الاحرار الذين سجلوا حضورهم باقتراعهم الوازن، مهما اختلفت اتجاهاتهم،شكراً للاصوات الصادقة وقد منحتني ثقتها، وأنا سأكون لها وفيًا، كما الأمس، اليوم وغدًا؛الاستحقاق انتهى تقنيًا، اما سياسيًا ووطنيًا..فالقضية نابضة والمسيرة مستمرة.. "لأنّو #الحرية_شغلتنا " 🇱🇧
