عُلم أن مرجعية سياسية بدأت تشكل مساندة وملازمة لوزير التربية بفعل المخاوف من الانهيار التربوي الشامل، وتحديداً المدرسة الرسمية والجامعة اللبنانية وفي ظل المعالجة غير المسؤولة لهذه الوزارة، حيث الإضرابات مستمرة خصوصاً في القطاعين الثانوي والأساسي، الى ما تعانيه الجامعة اللبنانية، وثمة معلومات أن هذه المرجعية تؤكد أن الوزير محسوب عليها ولا يمكن تركه، وإلا فالحل بالاستقالة والمعالجة الفورية قبل "خراب البصرة".
