امام التطورات العسكرية الخطرة، وتداعياتها على المنطقة بين الاسرائيليين والفلسطينيين، بات الملف الرئاسي في الثلاجة حتى اجل طويل ، ولم يعد ملف لبنان حاضراً لا في باريس ولا في الدوحة، اذ تتجه الانظار الى التطورات العسكرية المرتقبة، مما يعني انّ الاستحقاق الرئاسي سيغيب حتى عن الساحة اللبنانية، على ان يدخل في نفق طويل لاحقاً
