يعاني نازحون بدأوا بالعودة إلى قراهم وبلداتهم من غياب المرجعيات الرسمية والحزبية، ما جعل بعضهم يعود إلى مراكز الإيواء.
ويقول مصدر في وزارة خدماتية إنهم “تسرّعوا في العودة وكان يجدر بمرجعياتهم الحزبية أن تصارحهم بحقيقة الوضع”.
يعاني نازحون بدأوا بالعودة إلى قراهم وبلداتهم من غياب المرجعيات الرسمية والحزبية، ما جعل بعضهم يعود إلى مراكز الإيواء.
ويقول مصدر في وزارة خدماتية إنهم “تسرّعوا في العودة وكان يجدر بمرجعياتهم الحزبية أن تصارحهم بحقيقة الوضع”.