يُعتَمَد هذا اليوم عالميا كفرصة لنشر التوعية حول مرض السرطان ومكافحته مِن قبل أفراد حتّى المجتمع الدولي للحد من المعاناة من هذا المرض الخبيث. وتأتي هذه السنة لتكون السنة الأخيرة من حملة “هذا أنا، وهذا ما سأفعل” التي أُطلِقَت منذ عام ٢٠١٩ لتستمر ل ٣ سنوات، بحيث تهدف إلى تمكين الجميع ليتمكنوا من تحمل مسؤولية الحد من هذا المرض، بعد أن يتعرفوا على تأثيره هذا المرض ومضاعفاته. فالذين يتحاربون مع هذا المرض هم لا شك أقوى البشر ومنهُم نستمد قوّتنا كي نستمر في معركة الحياة!