في ضوء تبليغ المحقق العدلي في جريمة تفجير مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار، قرار رده وكف يده عن ملف التحقيق، تعود عملية التحقيق إلى المربع الأول من حيث إحقاق العدالة والتقدم بالتحقيق لكشف الحقيقة.
وبذلك يكون السياسيون المعترضون على مسار التحقيقات، قد حققوا انتصاراً ولو مرحلياً على القضاء وتالياً على الشعب وربما على العدالة.
