سأل أحد الذين يعملون في مقهى ستاربكس في فردان، الذي ترتاده شريحة واسعة من أهل السياسة وسواهم، المبعوث الأميركي آموس هوكستين عمّا إذا كان متفائلاً، فنظر هوكستين إلى النائب السابق علي بزي الذي يحمل الجنسية الأميركية وكان يرافق الموفد الأميركي في هذا المقهى، وابتسم ولم يجب.
في المقابل، لم يتلق جنوبيون نازحون بارتياح ومن بينهم قواعد في حركة امل طريقة “انبهار” بزي بهوكستين ولو عن طريق الصدفة في المقهى.