لوحظ أن قادة "حماس" على المستويات الأمنية والسياسية والإعلامية، أحجموا عن الحديث الإعلامي وغابوا عن السمع منذ ما بعد حرب غزة، ومنهم من غادر لبنان إلى دول أخرى، فيما من بقي في البلد يحاذر الظهور في مناسبات عامة.