يردّد عدد من النواب في مجالسهم الخاصة، بأنّ المرحلة المرتقبة ستطلق إسم الوزير السابق زياد بارود، كخيار ثالث مطروح للرئاسة، لانّ اسئلة المسؤول الفرنسي جان ايف لورديان، تناولته خلال المحادثات مع المسؤولين اللبنانيين، كطرح رئاسي توافقي مقبول من اغلبية الاطراف، فتلقى جواباً شبه جامع بأن بارود شخصية سياسية وسطية من خارج الاصطفاف.
