غابت تعليقات المسؤولين الفرنسيين في باريس عن حركة الاتصالات والمواقف التي رافقت زيارات الموفدين إلى العاصمة اللبنانية خلال الأسبوع الماضي.
وفي هذا الإطار، فإن الاتصالات لم تنقطع بين المسؤولين الفرنسيين ونظرائهم الأميركيين والسعوديين الذين يتولّون معالجة الملف اللبناني. وأشارت المعلومات الى أن "التحرك الديبلوماسي الفرنسي قد يعود إلى الواجهة في الفترة المقبلة من أجل متابعة تأمين الاستقرار الأمني والمساعدات للجيش".