برزت العاصمة الفرنسية باريس منذ ايام كملتقى لمسؤولين لبنانيين، زاروها بهدف جسّ النبض الرئاسي، ومعرفة نسبة حظوظ كل مرشح، او ظهور أسماء جديدة للمنصب الاول، من دون ان يحظوا بالجواب المنتظر.

برزت العاصمة الفرنسية باريس منذ ايام كملتقى لمسؤولين لبنانيين، زاروها بهدف جسّ النبض الرئاسي، ومعرفة نسبة حظوظ كل مرشح، او ظهور أسماء جديدة للمنصب الاول، من دون ان يحظوا بالجواب المنتظر.