نفت مصادر متابعة عبر Lebtalks كل ما يحكى في الكواليس عن توافق أميركي-روسي-إيراني على أن يكون الوزير السابق النائب جبران باسيل رئيساً للجمهورية مقابل تسليم “حزب الله” سلاحه، متسائلة “منذ متى يكون هناك توافق دولي جامع الى هذا الحد على شخصية لترؤس سدة رئاسة الجمهورية وفي مهلة زمنية تسبق الإستحقاق الرئاسي بأكثر من سنة قبل انتهاء ولاية رئيس الجمهورية، وهل يُعتبر باسيل فعلاً هو شخصية تحظى بهذا الإجماع الدولي- الإقليمي؟
ووضعت المصادر كل ما يحكى أو يكتب في هذا الموضوع في إطار “حكي جرايد” وتحليلات واجتهادات، وربما ضغوط على محاور معينة للوصول الى “الهدف المنشود” في أحلام البعض.