خرج نعش الفنان الكبير زياد الرحباني من مستشفى خوري في الحمراء، وسط لحظة مؤثرة طغى عليها الصمت والدموع.
واستقبل الحاضرون جثمانه بالورود الحمراء، والتصفيق الذي امتزج بالحزن، في وداع شعبي لفنان حفر اسمه في ذاكرة لبنان والعالم العربي.
وانطلق موكب التشييع باتجاه بلدة بكفيا، حيث يُوارى الثرى في مثواه الأخير.