تشير المعلومات بأن لقاء كليمنصو منذ أسبوعين، والذي جمع كلا من رئيسي الحزب التقدمي الإشتراكي والديمقراطي اللبناني وليد جنبلاط وطلال أرسلان، والذي كان دافعه لإزالة رواسب أحداث قبرشمون والشويفات، قد يُتابع في وقت قريب من خلال لجنة شُكلت من الطرفين ولكنها لم تقم بأي خطوات من شأنها أن تحدث صدمة إيجابية بفعل الخلافات والتداخلات بين الفريقين الجنبلاطي والإرسلاني، في حين عُلم أن الأمور العالقة في القضاء هي موضع متابعة من قبل محامي كل من الإشتراكي والديمقراطي.
سر
غابت اللقاءات التي كانت تحصل في المرحلة الماضية بين مرجع سياسي وأصدقاء سياسيين وإجتماعيين وإعلاميين لظروف كورونا وأيضاً بسبب تباينات وخلافات على أكثر من موضوع حصلت بين هؤلاء والمرجع المذكور.