لفت نائب رئيس مجموعة المخزومي للشؤون الاعلامية برنارد بريدي الى أن منصة Megaphone الإلكترونية تداولت عبر “الإنستغرام”، في ١٤ كانون الثاني ٢٠٢٥، فيديو تضمّن خبرًا مفاده أن “شخصية النائب فؤاد مخزومي وماضيه كتاجر سلاح وكمقرب من آل الأسد، لم تسمح له بأن يحظى بتأييد شعبي أو حتى إجماع نيابي لإسقاط ميقاتي”.
تداولت منصة Megaphone الإلكترونية عبر حسابها على الإنستغرام، في ١٤ كانون الثاني ٢٠٢٥، فيديو تضمّن خبرًا مفاده أن "شخصية النائب فؤاد مخزومي وماضيه كتاجر سلاح وكمقرب من آل الأسد، لم تسمح له بأن يحظى بتأييد شعبي أو حتى إجماع نيابي لإسقاط ميقاتي"…، @megaphone_news pic.twitter.com/SvzRc5oIGM
— Bernard Bridi (@BernardBridi) January 17, 2025
وتابع في سلسلة تغريدات عبر “تويتر: “لكن ما حصل هو أن Megaphone بدلًا من أن تنشر الرد الذي أُرسِل إليها، نشرت خبرًا ثانيًا يؤكد على الافتراءات التي جاءت في الخبر الأول أي أن عبارة تاجر السلاح التي وردت لدى الحديث عن مخزومي”.
لكن ما حصل هو أن Megaphone بدلًا من أن تنشر الرد الذي أُرسِل إليها، نشرت خبرًا ثانيًا يؤكد على الافتراءات التي جاءت في الخبر الأول أي أن "عبارة تاجر السلاح التي وردت لدى الحديث عن مخزومي
— Bernard Bridi (@BernardBridi) January 17, 2025
أضاف: “هي ليست أخباراً زائفة بل معلومة موثّقة في كبرى الصحف العالميّة وفي تحقيقات بريطانيّة رسميّة وليس في منصّات مشبوهة كما يدّعي السيّد بريدي”.
هي ليست أخباراً زائفة بل معلومة موثّقة في كبرى الصحف العالميّة وفي تحقيقات بريطانيّة رسميّة وليس في منصّات مشبوهة كما يدّعي السيّد بريدي"، متجاهلةً الإثباتات التي سبق أن وافيتها بها بما فيها المقالات التي نفت فيها الصحف بنفسها ما كانت قد سبقت وأوردته.
— Bernard Bridi (@BernardBridi) January 17, 2025
لذا اقتضى التوضيح.
وختم: “تجاهلت الإثباتات التي سبق أن وافيتها بها بما فيها المقالات التي نفت فيها الصحف بنفسها ما كانت قد سبقت وأوردته، لذا اقتضى التوضيح”.