في مثل هذا اليوم منذ 28 سنة اختطف بطرس خوند في وضح النهار وفي عز سلطة الدولة وسجن في السجون السورية… قصة خوند تشبه قصة كثيرين ممن اختفى أثرهم في سجون نظام الاسد ولا تزال عائلاتهم حتى اليوم تتوسل الخبر عنهم في وقت تدير الدولة أذنها الصماء وتغلق عيونها امام الحقيقة وتتجابن في السؤال عن مصير ابنائها أكانوا احياء او اموات.