لم يعد التسابق حكراً على المرشحين الى الرئاسة الاولى، بل طال ايضاً الرئاسة الثالثة، بحيث يكثر عددهم منذ فترة وضمن الكواليس والخبايا، من ضمنهم وزراء حاليون وسابقون طامحون، وقد برز ذلك منذ إعلان بعض الجهات الفاعلة، عن إمكانية فتح الدروب خلال شهرين، امام معضلة الاستحقاق الرئاسي وبدء عهد جديد.
