كشفت معلومات عن واقع من الإستنفار الجدي في أوساط فريقي المرشحين جهاد أزعور وسليمان فرنجية، من أجل تأمين التأييد النيابي لمرشح كل فريق قبل حلول الرابع عشر من حزيران الجاري ، موعد الجلسة ١٢ لانتخاب رئيس للجمهورية.
لكن الأخطر في هذا الإستنفار وتحديداً لدى فريق الممانعة، هو الذهاب نحو نسف حظوظ انعقاد هذه الجلسة وعدم تأمين نصاب الجلسة الأولى، وذلك في حال أتى موقف كتلتين لم تعلنا خيارهما حتى اللحظة، مؤيداً لأزعور.
