تحدثت مصادر مواكبة عن أن عمليات الإحصاء وتقسيم وتوزيع أصوات الكتل النيابية على المرشحين جهاد أزعور وسليمان فرنجية في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية رقم ١٢، قد نشطت بقوة في الساعات ال٤٨ الأخيرة.
وكشفت المصادر عن أن البوانتاج الأولي قد أفضى إلى حصول تقدم لأزعور على فرنجية ، لكنها اعتبرت أن الأساس سيكون في ما بعد الجلسة الأولى لجهة تعطيل النصاب والذي قد يلجأ إليه مؤيدو المرشحين عندما سيدعو الرئيس نبيه بري إلى الجلسة رقم ١٢.
وفي هذه الحالة، تتابع المصادر ، فإن مشهد الجلسات ال١١ سيتكرر.
