أشارت معلومات خاصة لـLebTalks الى أن الاليزيه لم تعد على الخط ذاته مع رئيس التيار الوطني الحر، بل باتت بعيدة جداً عن طروحات الأخير، لا سيما لناحية مشاركة حزب الله بالحكومة. وأكدت المعلومات أن الجانب الفرنسي أبلغ باسيل بصريح العبارة بهذا القرار، ما شكّل نوعاً من إعادة خلط للأوراق على الساحة اللبنانية.