إستغربت مصادر متابعة لجولة وزير الخارجية المصرية سامح شكري على القيادات والشخصيات السياسية إستثناءه حزب الله ورئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب جبران باسيل ورئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، لتكتمل الدلالات، بحسب المصادر، من خلال المطالبة بحكومة إختصاصيين وضرورة التمسك باتفاق الطائف، وما يذكر بما شدّد عليه السفير السعودي وليد البخاري من قصر بعبدا منذ أقل من شهر.
ودعت المصادر الى انتظار زيارة الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي لمقارنة المواقف التي سيطلقها إنسجاماً أو إختلافاً مع مواقف شكري.
