علم موقع LebTalks الى ان خلافاً كبيراً لا يزال مستمراً بين نائب ورئيس بلدية ينتميان الى الحزب نفسه والمنطقة نفسها، وان لا سلام ولا كلام بين الرجلين، على الرغم من المساعي الحثيثة للتقريب بينهما.
وفي هذا الاطار، أشارت المعلومات الى ان الرجلين التقيا صدفة في إحدى المناسبات الاجتماعية، ومن دون ان يدرك أحد من الرجلين أن الآخر موجود، فلم يسلما على بعض، في حين عمد من وصل أولاً الى ترك المكان سريعاً ما ان وصل الثاني، كما ان المرافقين لم تبادلوا اطراف الحديث.
كما أكدت المعلومات أن النائب يسعى الى دعم شخصية أخرى من الحزب ومن المنطقة عينها لتولي رئاسة البلدية بدلاً من الرئيس الحالي، على الرغم من كل "الانجازات" التي قام بها للمنطقة.
