سألت أوساط مالية عن التدقيق الضروري والملح في عمليات “سرقة” أموال المودعين التي تحصل اليوم من خلال تهريب السلع والبضائع المدعومة من الذي تبقى من أموال المودعين، خصوصاً وأن هذا التهريب يجري بشكل علني عبر البر والجو بعد انتشار صور صهاريج المازوت والبنزين على الحدود مع سوريا وعشرات السلع الغذائية في افريقيا واوروبا ودول الخليج وأخيراً “الأغنام” عبر مطار بيروت.
