لفتت معلومات من العاصمة الأميركية، إلى أن ديبلوماسيين أميركيين حذروا من تضييع فرص استغلال السلام وخفض التصعيد.
وأشارت مصادر قريبة من الخارجية الأميركية إلى أن "حزب اللّه" لا يزال يسعى إلى استغلال حالة عدم الاستقرار في لبنان. وقالت إن نهاية حرب غزة يجب أن تكون أشبه بـ "اليقظة"، وإن على لبنان الاستفادة من شخصية دونالد ترامب العنيدة وإرادته في فرض اتفاق السلام والاستعداد له.
فترامب، بحسب مصادر البيت الأبيض، لن يترك ملف لبنان مفتوحًا. بل سيعمد من خلال السفير الأميركي الجديد ميشال عيسى إلى العمل على تحضير الأرضية اللبنانية لمثل اتفاق غزة.