افيد بأنّ مجموعة حزبية من بلدة عنقون الجنوبية، تحاول السيطرة على محطات المحروقات في البلدة، بهدف كسب الارباح تحت عنوان “ضبط الوضع والحدّ من الاشكالات اليومية”، لكن ضمن إطار “التشبيح”، الامر الذي أزعج اصحاب المحطات والاهالي، الذين نقلوا شكواهم الى المعنيّين من دون جدوى.
وفي السياق عينه، اقدم عدد من الشبان الحزبيّين على الإعتداء بالضرب، على صاحب محطة في منطقة المصيلح ، بعد رفضه هذه الطريقة لنيل الخوّات…