بعد الإعلان عن أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تعتزم محاربة سلوك طهران في الشرق الأوسط، فضلاً عن تقديم الدعم للمحتجين الإيرانيين وإستبعاد المسؤولين الأميركيين مسألة استعادة الإتفاق النووي مع طهران قريباً، تساءلت مصادر مطلعة عن مدى تأثير هذا التصعيد الأميركي في وجه طهران على الساحة اللبنانية، متخوّفة من أن يرفع هذا التصعيد من حدة التوترات في الداخل اللبناني خصوصاً مع سلوك ملف الترسيم مرحلته الأخيرة وارتفاع أسهم الفراغين الحكومي والرئاسي في آن.
