أدت تغريدة المرشح على لائحة التيار العوني في دائرة بيروت الأولى، والراسب في الانتخابات النيابية الأخيرة إيلي أسود في ١٨ أيلول الجاري، والتي استغل فيها قضية تقاعد المطران جوزف زحلاوي في أميركا لفبركة الأضاليل حول أحد نواب بيروت البارزين متوهماً تحقيق أهداف سياسية، مفعولاً عكسياً وانقلب السحر على الساحر بعد تقدم الأخير بدعوى ضده وضد الذين يعيدون نشر الشائعة الكاذبة.
كما إشمأز أهالي بيروت من المستوى المنحدر لأسود واستغلاله قضية كنسية أرثوذكسية لفبركة أضاليل، ما دفع البعض للطلب منه المسارعة بحذف التغريدة فقام بذلك، وفق ما علم موقعنا
