افيد بأنّ سياسة خفية تعتمد بين قيادة حزب الله ورئيس تيار" المردة " سليمان فرنجية، المرشح الى الرئاسة تحت "تكتيك " منسّق بين الحليفين، لذا تترّيث حارة حريك بإعلان إسم فرنجية كمرشح نهائي لحزب الله، كي لا يدخل ضمن محرقة المرشحين، فيما رئيس" المردة " مقتنع جداً بهذا "التكتيك"، ويفضّل تسميته بالمرشح المدعوم من الحزب ليس اكثر، وذلك ضمن إستراتيجية مفيدة جداً له، هي الانفتاح على جميع الافرقاء السياسيين، كي يحقق هدفه بالوصول الى بعبدا.
