على الرغم من كل التوقعات باحتمال لجوء واشنطن إلى تعديل مهام قوات الطوارىء الدولية العاملة في الجنوب، مدد مجلس الأمن اليونيفيل بعد مفاوضات طويلة بسبب الظروف الصعبة التي تواجهها هذه القوات خلال تأديتها لمهامها في القرى الجنوبية، بسبب انتشار مسلحين داخل منطقة عمليات قوات الطوارىء.
