وجد مصدر ديبلوماسي أن انخفاض عدد النواب الذين صوتوا بالأمس في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية الثالثة، يؤشر إلى تباين في صفوف الكتل النيابية التي تدور في فلك الممانعة .لكن المصدر نفسه كشف أن هذا التناقص لن يترجم تقدماً على محور آخر معارض الممانعين، خصوصاً وأن المشهدية “التغييريية”، لم ترتق إلى مستوى تطلعات القوى السيادية، بحيث أطاحت بفرصة قد لا تتكرر من أجل انتخاب رئيس سيادي وإنقاذي.
