لوحظ أنّ التواصل بدأ بين عدد من رؤساء البلديات الذين لهم علاقات مع دول خليجية وأوروبية، من أجل توأمة بلداتهم مع هذه الدول، ولما يعود ذلك من مردود معنوي وإنمائي وتبادل خبرات وأكثر من إيجابية في هذا الصدد.