ثلاث سنوات بانتظار العدالة والحقيقة

posts (2)

يطوي اللبنانيون اليوم ثلاث سنوات على جريمة انفجار بيروت، وينتظر الضحايا الذين رحلوا، والحاضرون من جرحى وأهالي وعائلات مفجوعة، والذين يصرخون مطالبين بالعدالة، وأن يستيقظ من يعمل وكأن الإنفجار حادث أمني عابر، وكأنه لم يكن من مسؤول عن حصوله، كي لا تبقى جريمة من دون قصاص.
مواقف بارزة مرتقبة اليوم على المستويين السياسي الداخلي والديبلوماسي الأجنبي في بيروت كما في عواصم القرار، إلا أن سؤالاً أساسياً يطرحه الشارع اللبناني وأهالي الضحايا وآلاف الضحايا الذين يعيشون مع ذكرى الإنفجار وهول إصابتهم، وهو هل تتحقق العدالة أو تنكشف الحقيقة؟

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: