قال الزميل جان فغالي إن “ما تعرَّضت له الزميلة بترا أبو حيدر، على الطريق البحرية في منطقة الكسليك، من اعتداء على يد سائق دراجة نارية، ومعه امرأة، يطرح مجددًا قضية فوضى الدراجات النارية على الطرقات والتي باتت تشكِّل قنابل موقوتة تنفجِر أمام السيارات والمارَّة. “
أضاف عبر حسابه على فايسبوك: “المطلوب وضع حدّ جذري لهذه الآفة بعدما استفحلت، فمعظم راكبي الدراجات النارية، يقودون دراجات إما مسروقة وإما من دون أوراق ثبوتية، وبينهم مَن يشكِّلون عصابات نشل.”
وأكّد أنّ المعالجة “لا تحتاج إلى “لجنة خماسية” محلية وعربية ودولية، بل إلى تعاون وزارات لبنانية معنية وشرطة البلديات.”