لاحظت أوساط سياسية معنية أن التوتر الحاصل في العلاقة بينه وبين "حزب الله"، قد دفع بالرئيس السابق ميشال عون ، إلى استذكار القديس يوسف، شفيع بلدته ، في إطار محاولة "جس نبض" الحزب، عبر طريقة تلقف زيارته إلى حارة حريك معقل حليفه .
إلا أن الرد أتى مفاجئاً وسريعاً على هذه المحاولة، من خلال مستوى التمثيل "المحلي" مع مبادرة عون وذلك بعيداً عن أي اهتمام من قيادة الحزب أو ضجة.
وبالتالي، فإن الخلاصة المباشرة لدى هذه الأوساط، تفيد بأن رسالة الحزب قد وصلت وقرئت بكل تفاصيلها السياسية والإعلامية.
