أشارت مصادر اللجنة الخماسية إلى أن “مهلة آخر أيار قد لا تؤدي إلى انتخاب رئيس وعلى اللبنانيين الاختيار بين الجلوس على طاولة المفاوضات أو لا لأن بعد حزيران ستكون الدول قد انشغلت بملفاتها”.
وتابعت المصادر: “الحرب في لبنان بدأت ولا نستبعد إمكانية لقاء الموفد الفرنسي جان ايف لودريان بمسؤولين ايرانيين”.
ولفتت المعلومات إلى أن “أحد الاقتراحات التي ستطرحها كتلة الاعتدال على القوى المختلفة أن تكون هي الجهة الداعية إلى جلسة تشاور على أن يجري البحث عن صيغة توافقية لرئاسة الجلسة”.
من جهتها أكدت مصادر عين التينة أن رئيس مجلس النواب نبيه بري سيدعو الى جلسات بدورات متتالية وليس الى جلسة واحدة بدورات متتالية”.