أفادت مصادر معنية بأنه إذا استمرت الحكومة بالمماطلة فستكون حينها معرضة لاهتزاز من داخلها خصوصاً من وزراء “القوات اللبنانية”.
وفي هذا السياق، أشار أحد النواب المعارضين إلى أن جلسة المساءلة النيابية هي “لزرك” و”حشر” الحكومة.
في حين لفتت معلومات إلى أن نواب حركة أمل، سيكون تعاطيهم “هادئاً وناعماً” حيث سيؤيدون “الحزب” بهدوء ولن تكون لهجتمهم عالية بعكس نواب حزب الله الذين يُتوقع أن يرفعوا سقف كلامِهم ونبرتِهم ويصعّدوا دفاعاً عن سلاحهم.
هذه المعلومات كشفت أيضاً، عن أن مواقف “القوات” و”الاشتراكي” والنواب السنّة وأكثرية النواب التغييريين والمستقلين في جلسة مساءلة الحكومة ستطالبها بنزع سلاح الحزب.