تبدو انظار الفريقين المتنازعين على الرئاسة شاخصة بقوة، نحو الجلسة التي دعا اليها رئيس مجلس النواب نبيه بري في 14 حزيران الجاري، على ان تكون كسابقاتها، لكن مع تحضيرات من تحت الطاولة لسيناريوهات مرتقبة، سيكون عنوانها البحث الدائم عن بيضة القبّان، التي يمكن ان توصل مرشحاً ثالثاً يحمل صفة التوافق، وعندها سينتخب الرئيس المنتظر.
