بانتظار عودة الموفد الرئاسي الفرنسي وزير الخارجية السابق جان إيف لودريان في منتصف تموز الجاري ، تتحدث مصادر نيابية "تغييرية"، عن ستاتيكو من الجمود يرافق الملف الرئاسي، والذي بات معلقاً على إيقاع الحركة الفرنسية في المرحلة المقبلة وليس على الإيقاع الداخلي.
لكن المصادر تعتبر أنه بانتظار عودة لودريان التي ستحدد بعد العيد الوطني الفرنسي في ١٤ الجاري، فإن الأولوية تبقى على حماية الإستقرار ولو بالحد الأدنى وتسيير شؤون الدولة ولكن بكلفة مرتفعة على المواطن .
