عُلم أن الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط كان حازماً في إعطاء توجيهاته ليكون الموقف موحداً تجاه إستقبال النازحين من الجنوب، واتخاذ كل التدابير في حال حصلت الحرب، بعيداً عن أي عملية إستغلال أكان على الصعيد المادي أو أي اعتبار سياسي أخرى، وذلك خلال إجتماع المجلس المذهبي الدرزي برئاسة شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبو المنى.
كما علم موقع Lebtalks أن نقاشاً مستفيضاً قد جرى مع المشاركين في هذا اللقاء، وأتفِق على إنشاء خلية أزمة على إمتداد قرى وبلدات الجبل.